الصديق المصلحجي

موضوع عجبني وحبيت انقله لكم
عن صداقة المصلحة
بما أنكم كتير تتكلموا عن الوفاء وعن الصداقة وعن المحبة الخ....
أذكر نوع من أنواع الصداقات البشعة وهو الصديق او الصديقة المصلحجي..
في كتير من يصاحب الأخرين مصلحة او لغاية في نفسه..
ففي بعضهم يتقرب لك حتى ينال مراده..
ومنهم لا يكلموك إلا بمطالبه...
وبعضهم (وهم الأسوء - وأنا كتير قابلتهم-) الي بيتقرب لك لمصلحة وإذا ما لبيتلهم الطلب فاروا عليك

وبدأوا يتحدثون عنك -بشي كان وشي ما كان - وقدامك ومن ورا ظهرك... وهذا أوسخ نوع من أنواع الأصدقاء(هاذا إذا كانوا أصدقاء)

المشكلة الكبيرة انوا إذا قلت ما اقدر اسوي طلبك يقولوا عنك بخيل وما تعطي شي وأنت تكون عملت اشياء واشياء من زمان...

بس ما يركز الا على الأشياء الي ما سويتها له وإذا قلت ما اقدر أعطيك او اسوي لسبب محرج يقول شفت أنا كنت أختبرك وطلعت بخيل..

فلذلك لازم الواحد يتأنا وقت ينقي صديق ومو أي واحد يتقرب مننا يصير صديقنا..

الله يجيرنا من هذا النوع مع انه في كتير منهم موجودين بس مخفيين وما تعرفون حتى تتقرب منهم وتخلع هذا القناع الجميل الي لابسينه وينكشفون على حقيقتهم ..

وش رايكم بالموضوع

ياليت تشاركوني بالموضوع وتعطوني رايكم .

موضوعك حلو كتير مرسي حبيبتي ندى وحبيت اشارك معك فيه

أنا شخصياً عانيت من هيك أصدقاء وأنصدمت كتير ونجرحت أكتر

والمؤســــف أننا بنظن أن هناك أشخاصاً مهتمين بنا وما أن تنتهي " مصلحتهم "

ندور عليهم مانلاقيهم ويمكن لو قابلناهم السلام مايقلوه علينا ..

في بعض الأحيان تعود المياة إلى مجاريها لكنها لاتعود دائما صالحة للشرب مع الأسف

لأنها بتصير مياه عادمه وهيك هي عودة بعض الأشخاص إلى حياتنا إن سمحنا لهم .

منشان هيك علينا رفضهم لاننا ببساطة لا نستعمل إلا المياة النظيفة ..

اسفه لو كنت طولت عليكم بالرد لانه في بقلبي أشياء كتير عن الصداقه والتعامل

مع من نحب بس طبعا ما في مجال للحكي .

إختصار الحكي
إذا صاحبنا ياريت نصاحب من لا ينسى معروفنا عنده ...
تسلم الأنامل حبيبتي ندى الورد ع الموضوع الرائع و القيم
تحياتي وحياتي إلك .

يعطيكي الف عافيه ع الموضوع صح لسانك
والراي حقي انوو مريت مثل ذوول الناس المصلحجييه
الله يبعدنا عنهم بس ماقد والله تمصلحت مع اي واحد
سواء من اقرباي ولا اخوياني والحمد الله الله يبعدنا
ع هذا الاسلوب ال مو حلو يسلمو كثير ياندى ع
الموضووووع تحياتي لكي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فعلا هذي الدنيا صارت كلها مصالح بمصالح

يعرفوني .. و .. يعرفونك ..
يتذكروني .. و .. ويتذكرونك ..
عند سـاعة الحاجـة .. وقت الشـدة .. و المصالح !

لا يعرفوني .. و لا .. يعرفونك ..
لا يتذكروني .. و لا .. يتذكرونك ..
وقت الرخـاء .. و عندما تحين ساعة الفرح و الهناء .. !

أتعجب . . و قلبي يتعصر ألماًَ عندما تنتهك أسمى و أغلى
علاقة في هذه الدنيا ..
تنتهك دون حيـاء .. دون تأنيب للضمير .. دون خجل !

إنها .. صــداقة .. المصالح .
إنها .. صداقة .. الوقت .. و الحاجة .. و الشدة ..

يطلبون وقوفك معهم في الأيام العصيبة من حياتهم ..
تنهال الإتصالات و اللقاءات و المجاملات في إنتظار وقوفك
ومساندتك لهم ..
تنتهي كل هذه الإتصالات و اللقاءات و المجاملات .. بعد
إنتهاء مهمتك !
حين تنفرج همومهم و مصائبهم .. و أوقاتهم العصيبة! .

في أيامك العصيبة .. وعند مواجهتك لأبسط الشدائد ..
يدق باب " رد الجميل" .. ولكن لا مجيب ..

يتجاهلونك .. وتنقطع سبل التواصل المتاحة ! (( سبحان الله ))
يتبخرون أمامك .. و يصبحون مثل السراب في أيامك العصيبة !

إن سألت : لماذا .. ؟
قالوا : عذراً مشغولون بهذه الدنيا ! (( دنيا دنيئة بالفعل ))

يالها من صداقة كريهة و بائسة .. و لا تستحق تضييع جزء
من الثانية معهم ..
تسلمين ندى الورد على الموضوع الرائع
تقبلي مروري

للأسف كثيرين في هاذي الايام.
وانا بصراحه من عاشر هاذي الفئه ولاكن .
الحمد لله عرفت منهم أصحاب المصالح .
وبكل ثقه أمحيتهم من القائمه .
ومشكووور ندى على الموضوع الواقعي والجميل.
ولكي مني التحيه والتقدير.

اولا هلا بالجميع ...

ثانيا بالنسبه لهالنوع من الناس في هالوقت موجود منهم كثير للاسف وتختلف انواع

مصالحهم معك

بحسب ماتملك من مزايا

فعند ذهاب ماتملكه او عند مللهم منه

يختفون من حولك ووالله ثم والله لما ااسمع او اشوف او اتعرف على هالنوع

اني اتمنى اني اذبحه لما فيه من حقاره وقذاره وقله اصل

على العموم في هالدنيا بنواجه الكثير منهم فلازم الواحد ينتبه وياخذ حذره

مشكورة ندى الورد على الموضوع .

اختصار الكلام ياندى الورد لموضوعك القيم
انا من طبعي الوفا بالحب والتضحية والاخلاص
وان تخلى عني حبيبي اتركة مرفوعه الراس
ما اعاتب او احاسب تكفي كلمة خلااااااااص

اختي ندى اعجبني موضوعك
ثانيا الدنيا اصبحت فيها المصالح كثيرة وللاسف تحب الناس على انهم اخوة لك وتتمنى لهم الخير ولكن للاسف حبهم للمصلحة فقط وما ان تنتهي المصلخة والله ما يعرفوك وادا عنده مصلحة ثانية رجع للاسف زي الكلب ولا كانه صار شي يحاول يستغل الطيبة في هدا الوقت تعرفه قيمة نفسه ببال طويل حتى يفهم قيمة نفسه بعد انك تسحب فيه ثم طيريه من حياتك لان هؤلاء صحبتهم قصيرة الوقت
وقليل من الناس من يعرف ان الاصحاب اخوان وان الصديق وقت الضيق وان الطيب في هدا الزمن ينباس وينحط فوق الراس والكلب ينداس وينحط تحت المداس
اسف للاطالة بس لاني عانيت كثير كثيييييير من الاشكال هده
شكرا اختي ندى

» الصديق ... أو ...الحبيب......؟؟!!@