بسم الله الرحمن الرحيم بنفس
اخواني اخواتي كما وعدتكم نهاركم سعيد كما وعدتكم بالامس ان للموضوع بقية فها انا ذا انجز لكم وعدي وقبل ان اسطر لكم ما وعدتكم به
اسمحوا لي ابتداءا ان اوضح لكم الفروق التي بيننا وبين من غيرنا من الامم في ممارستنا لهذه العلاقة الحميمية
اولا نحن نفرغ شهواتنا في الحلال الطيب وهم يفرغونها في الحرام مع الزوجة وغيرها من النساء العشيقات
ثانيا نحن نبتغي بها العفاف والسكن والمودة والرحمة والذرية الصالحة وهم لا هدف لهم في ذلك غير الشهوة
ثالثا نحن نسمي الله عند ممارستنا لهذه العلاقة لان رسولنا صلي الله عليه وسلم يقول :-اذا اراد احدكم ان ياتي امراته فليقل بسم الله
اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فان قدر بينهما ولد في تلك الليلة لم يضره الشيطان وهم لا يذكرون اسم الله في هذا
رابعا نحن نغتسل بعد قضاء الوطر او نتوضا عند ارادة المعاودة وهذه سنة وهم لا غسل ولا وضوء ولا حتي غسل للاعضاء
خامسا نحن لا نعجل الزوجة حتي تقضي وطرها وهم لا يفعلون ذلك وينادون بالعدلة والمساواة
سادسا نحن صفتنا الاستمرارية في عواطفنا والديمومة وهم بعد قضاء الشهوة
(by)
وبعد فهل من مثل هؤلاء ناخذ ثقافتنا في هذا الجانب وهي من صلب ديننا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما ما وعدتكم به فهو تجربة واقعية لزوجين حكاها لي صاحبها ه في العلاقة الحميمية بينهما حيث قال لي كنت قبل ان اتزوج [/b]
ارغب في تلك الفتاة الجميلة الجذابة ممشوقة القوام التي كانت تعيش في منطقة ريفية في احدي البلاد العربية وكان كل الاعين مصوبة نحوها
من حسنها وجمالها وكان الخطاب يطرقون باب اسرتها راغبين فيها من كل النواحي حتي من المناطق البعيدة عننا وكانت دائما ترفض
حتي من تقدموا لها من اصحاب المناصب المرموقة وكان تعليمها متوسط وجاء دوري وقلت اتقدم وكنت علي وجل وحصلت المفاجاة حيث انها و
وافقت ويا فرحتي عندها كدت اطير من الفرح وتمت الترتيبات وحدد يوم العرس وكانت الفرحة كبيرة وانا في انتظار ساعة اللقاء والظفر
بالمحبوب وعندما دخلت علي في اول ليلة صدمت بواقع مرير واكتشفت اني خدعت بالمظهر واني امام دمية ليس امراة اولا الاقتراب منها
مستحيل حيث انها جثة هامدة لا حراك ولا كلام وان اخذ منها حقي الشرعي شي صعب واستمر الحال علي هذا الوضع ايام تدخل علي في ساعات متاخرة من الليل الكلام ممنوع اللمس محظور حبيتي عيب اقتربي حرام قبلة من رايعة المستحيلات اري شي منها او تري شي مني تجاوز حدود حتي فكرت في فراقها ولكن تريثت وحكمت عقلي وبعد محاولات ومدارة استطعت ان اصل اليها وافض بكارتها وكانت كالعادة تاتيني بعد منصتف الليل حيث لا تتم العملية بيننا الا بعد ان ينام الجميع ويسكن كل شي والحال كما هي لا قبلات ولا لمس ولا كشف حتي انها كانت تاتي بملابسها كاملة ولا تنزع منها شي وتتم العملية في صمت تام حيث الكلا محرم وبعد ذلك بدات استنطقها رويدا رويدا وبدات تتجاوب
شيئا فشيئا ثم بعد ذلك تواصلت الحوارات وبات اشرح لها الهدف من الزواج والهدف من العملية الجنسية والجائز والمحرم بين الزوجين والممنوع والمرغوب وبعدجهد جهيد اوصلتها الي الفهم التام في كل ما يخص هذه العلاقة ومن هنا انطلقت وبعد ان كانت امية في هذا الجانب لا تعلاف عنه شي اصبحت مدرسة ولو ان هنالك شهادات تعطي للنساء في هذا الجانب لاعطيت هذه المراة اعلي الشهادات وبعد ان كنت اعلمها اصبحت اتعلم منها ويقول كل ما خطر بذهنك ايها الاخ من فنون في هذا الجانب وكل ما تسمع عنه نحن طبقناه واكثر منه (علمته الرماية فلما
اشتد ساعده رماني )حتي اني اصبحت اشك ان هذه المراة من تاتي بهذه الاشياء الجميلة من فنون في القبلات والاوضاع والترتيبات وكل جديد
في هذا الامر لو لا علي التام بانها ليس لها اي مصدر تتلقي منه هذه الاشياء حتي ولو من بنات جنسها لانها من بيئة محافظة ولا علم لهم بهذه
الامور ورغم اني والقول له من اتلقي هذه الثقافة من اي مصدر غير مصدر ما تعلمته من الثقافة الدينة في هذا الجانب ونحن الان يا اخي نعيش في قمة السعادة خاصة في هذا الجانب فاعتبروا يا اولي الابصار 1111