من أقوال الأمام الحسن البصري رحمه الله
- المؤمن يعمل بالطاعات ، وهو مشفق وجل خائف ، والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن
- :«إن هذه الفتنة إذا أقبلت عرفها كلّ عالم، وإذا أدبرت عرفها كلّ جاهل».
: " لا تجالسوا أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلوب
"ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني، ولكن ما وقر في القلوب، وصدقته الأعمال".
: من عرف ربه أحبه، ومن عرف الدنيا، زهد فيها
: انظروا إلى هذا الكرم والجود فتنوا أولياءه وعذبوهم بالنار ثم هو يدعوهم إلى التوبة والتوبة عامة لكل عبد مؤمن.
« يا حسن عين بكت في جوف الليل من خشية الله عز وجل
« لو خرج عليكم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما عرفوا منكم إلا قبلتكم »
"من أخلاق المؤمن: قوة في دين، وحزم في لين ، وحرص على العلم، وقناعة في فقر، وعطاء في حق، وبر في استقامة، وفقه في يقين، وكسب في حلال"
: يا ابن آدم بع دنياك بآخرتك .. تربحهما جميعاو لا تبيعن آخرتك بدنياك .. فتخسرهما جميعا.
سئل الحسن البصري عن سر زهده في الدنيا فقال أربعة أشياء
علمت أن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به
وعلمت أن رزقي لا يذهب إلى غيري فاطمأن قلبي
وعلمت أن الله مطلع علي فاستحييت أن يراني على معصية
وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء ربي
كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته